الثلاثاء، ديسمبر 27، 2016

لماذا لا نتخذ رسول الله اسوة ؟


 عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - قال : " ما من إنسان يقتل عصفورا فما فوقها بغير حقها إلا سأله الله - عز وجل - عنها يوم القيامة "
الحاكم- صحيح على شرط بخاري ومسلم
سنن النسائي

الاثنين، ديسمبر 12، 2016


بمناسبة المولد النبوي الشريف نهنئ العالم بهذا الذكرى العطرة اعاده الله جلا وعلا على العالمين بالخير والسلام 

قال رسول الله صل الله عليه و اله وسلم : يا ايها الناس انما انا رحمة مهداة .



الجمعة، ديسمبر 02، 2016


ما بال كثير من المسلمين يخالفون القران ؟

ان الله جلا وعلى يدعوننا الى الاسلام و يسمينا بالمسلمين في كتابه العزيز   { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين } سورة فصلت


ويقوم بعض المسلمين من   المثقفين  وغيرهم  بتسميتنا بغير ذالك ( إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى أم للإنسان ما تمنى ) سورة النجم مخالفين بذالك كلام الله تبارك و تعالى . من اسماء طائفية و مذهبية  وحزبية  و الخ كما فعل سلفهم من المشركين بتسمية الاوثان من قبل و هذه الاسماء لا تاصيل شرعي لها لا من قران و لا من سنة  وجعلوها بديلا للاسلام  الاصيل بل ديانة جديدة لها الولاء على حساب الاسلام الاصيل مما ادى الى تناحر امتنا  الى احزاب و طوائف على مدار التاريخ و الى يومنا هذا و الخاسر الوحيد في كل تلك المعارك امتنا و اوطاننا  بل الانسان و كل يدعي انه ينتهل من ابينا ابراهيم عليه السلام وهو الذي سمانا بالمسلمين و ليكون الرسول الاعظم عليه السلام شاهدا علينا ( هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس ) سورة الحج

ونحن كامة مسلمة يجب علينا ان نلتزم بالقران و السنة الطاهرة الصادرة عن رسول الله وان لا نحيد عنها وان نسمي انفسنا كما سمانا الله جلا و علا في كتابه العزيز ورسوله ( هو سماكم المسلمين من قبل) سورة الحج لا نسمية انفسنا باسماء طائفية او مذهبية او حزبية و نقول هذا هو الاسلام .

 ( ومن أصدق من الله حديثا ) سورة النساء    ( ومن أصدق من الله قيلا ) سورة النساء

انصدق الله ام هؤلاء؟





كلمة حق للشيخ الاستاذ عبد الفتاح مورو