دعاة الكراهية
إذا كان رجال الدين و بعض المثقفين في مجتمعاتنا لا يقبلون الاختلاف المذهبى فى نفس دينهم ، وهو الإسلام، فكيف لهم أن يقبلو أديانًا سماوية أخرى، مثل اليهودية والمسيحية؟ فإذا كانوا رافضًين لهما، فقطعًا هو رافض للأديان الإنسانية الأخرى، مثل الهندوسية والكونفوشية والبوذية والطاوية. وهو ما يعنى أنهم يرفضون ثلاثة أرباع البشرية. فالمسلمون لا يصلون إلى أكثر من ربع البشرية وجعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفو ا لا ان تتقاتلوا
إذا كان رجال الدين و بعض المثقفين في مجتمعاتنا لا يقبلون الاختلاف المذهبى فى نفس دينهم ، وهو الإسلام، فكيف لهم أن يقبلو أديانًا سماوية أخرى، مثل اليهودية والمسيحية؟ فإذا كانوا رافضًين لهما، فقطعًا هو رافض للأديان الإنسانية الأخرى، مثل الهندوسية والكونفوشية والبوذية والطاوية. وهو ما يعنى أنهم يرفضون ثلاثة أرباع البشرية. فالمسلمون لا يصلون إلى أكثر من ربع البشرية وجعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفو ا لا ان تتقاتلوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق